علاج الذعر و الوحشة




علاج الوحشة

الاستوحاش أو الذعر الناجم عن القلق الشديد يمكن أن يتطلب علاجًا متعدد النواحي. إذا كانت الأعراض خفيفة، فإن الإجراءات التالية قد تساعد على التحكم فيها:
  1. تعلّم تقنيات التنفس العميق والاسترخاء، والتي يمكن أن تساعد في تهدئة الأعصاب 
تقنية التنفس العميق هي عملية التنفس التي تشمل استخدام الحواس للتركيز على تنفس عميق وتحكم فيه بطريقة متعمدة ومنتظمة. وتعتبر هذه التقنية شكلًا من أشكال التأمل والتركيز وتستخدم في العديد من العلاجات الطبيعية والتقنيات العلاجية البديلة وأيضاً في بعض الرياضات الشاقة.

تعتمد تقنية التنفس العميق على التنفس بالبطن بدلاً من التنفس السطحي الذي يتم بشكل عادي وغير متحكم به. وتهدف هذه التقنية إلى تحسين الصحة النفسية والجسدية بالحصول على كمية كافية من الأكسجين وإزالة السموم من الجسم، وتخفيف التوتر والقلق، وتحسين النوم والتركيز، وتحسين وظيفة الجهاز الهضمي وتقليل الألم والالتهابات.

يتم استخدام تقنية التنفس العميق في العديد من البرامج العلاجية المختلفة مثل اليوجا والتأمل والتدليك والعلاج النفسي والطب البديل. ومن الأفضل استشارة متخصص قبل استخدام هذه التقنية ومن المهم معرفة الطريقة الصحيحة لتطبيقها بطريقة آم

ماهي تقنية التنفس العميق
تقنية التنفس العميق هي عملية التنفس التي تشمل استخدام الحواس للتركيز على تنفس عميق وتحكم فيه بطريقة متعمدة ومنتظمة. وتعتبر هذه التقنية شكلًا من أشكال التأمل والتركيز وتستخدم في العديد من العلاجات الطبيعية والتقنيات العلاجية البديلة وأيضاً في بعض الرياضات الشاقة.

تعتمد تقنية التنفس العميق على التنفس بالبطن بدلاً من التنفس السطحي الذي يتم بشكل عادي وغير متحكم به. وتهدف هذه التقنية إلى تحسين الصحة النفسية والجسدية بالحصول على كمية كافية من الأكسجين وإزالة السموم من الجسم، وتخفيف التوتر والقلق، وتحسين النوم والتركيز، وتحسين وظيفة الجهاز الهضمي وتقليل الألم والالتهابات.

يتم استخدام تقنية التنفس العميق في العديد من البرامج العلاجية المختلفة مثل اليوجا والتأمل والتدليك والعلاج النفسي والطب البديل. ومن الأفضل استشارة متخصص قبل استخدام هذه التقنية ومن المهم معرفة الطريقة الصحيحة لتطبيقها بطريقة آم

  1. الحفاظ على نمط حياة صحي، بما في ذلك النوم الكافي وممارسة التمارين الرياضية بانتظام.
  2. الابتعاد عن المثيرات التي تسبب القلق، وتعلم التحكم في التفكير السلبي.

إذا كانت الأعراض أشد، فقد يحتاج الشخص إلى العلاج الدوائي أو العلاج النفسي. قد يوصي الطبيب بتناول الأدوية المضادة للقلق، مثل البنزوديازيبينات، ولكنها لا تنبغي استخدامها لفترات طويلة لأنها يمكن أن تؤدي إلى الإدمان. كما يمكن أن يوصي الطبيب بالعلاج النفسي، مثل العلاج السلوكي المعرفي (CBT) أو العلاج الاستنادي إلى العقاقير، والذي يساعد على تغيير الأنماط السلبية للتفكير والتعلم من التجارب السلبية.


إرسال تعليق

أحدث أقدم

نموذج الاتصال

نموذج الاتصال